• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, مايو 9, 2025
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية رئيسي

وحدة بدون انتظام

۲۷ سبتمبر،۲۰۱۵
في رئيسي, مقالات
وحدة بدون انتظام
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

وحدة بدون انتظام*

آدم غارفنكل* ( ( Adam Garfinkle

يحمل التاريخ في طياته كنوزاً من الرؤى، فلو أننّا دققنا المطالعة في كل صفحاته لوجدنا أمثلة لكل شيء تقريباً. ولكن لما كان التاريخ يعطي دروساً في “س”، ومعه السيناريو المعاكس، والمضاد، والمضاد الإيجابي، إذن ما فائدة التاريخ؟ إنّ التاريخ يصلح لتقديم احتماليات مستقبلية: أن يكون مصدر إلهام وليس للتنوير فقط.

مثال: جامعة القرويين كانت الجامعة الأولى في العالم، حيث تأسست عام 859م في مدينة فاس وكانت مؤسستها سيدة تدعى فاطمة الفهري. كانت جامعة القرويين وريثة الإرث الفكري الغني للأندلس، وكانت عبر تاريخها الممتد خلال (1100) سنة تقبل الطلبة اليهود والمسيحيين إلى جانب الغالبية العظمى من طلابها المسلمين. أمّا الإنجاز الأعظم للجامعة، فربما كان تنشئة الإبداع الانتقائي في دار السلام. لقد كانت جامعة القرويين مهد المدرسة المالكية، ولكن الأفكار الأخرى كانت مقبولة، إذْ كانت جامعة مشيّدة حول مسجد، وترحّب بالباحثين وطالبي العلم من كل مكان.

لقد أنجزت جامعة القرويين في ذروتها أمراً سامياً: وحدة بدون انتظام، حيث مثّلت الجامعة مجتمعاً من الباحثين يدينون بالولاء الكبير لمؤسسة تنويرية تجمعهم ببعض لغرض عظيم، وهو السعي للمعرفة والحقيقة. لكن تلك الوحدة لا تحتاج إلى انتظام، ولا يمكنها أن تنتظم. يجب أن يُسمح للعقول الساعية بأن تتبع كل معلومة وكل منظور دون قيود مصطنعة ومعتقدات متزمتة. تصبح المؤسسة التعليمية أو الدينية ذات عظمة –فقط- إذا احتضنت الوحدة دون فرض نظام من خلال تحقيق توازن إيجابي بين الإجماع على الهدف والإجماع على الممارسة. إنّ هذا هو الشكل الأنقى من التسامح.

تواجه جميع الأديان العظيمة هذا التحدي، بما فيها الديانات السماوية الثلاث، بكل تأكيد، وكل دين واجه المشكلة بشكل مختلف.

إنّ التنوّع والاختلاف في الديانتين المسيحية والإسلامية جاء بسبب الهيكلية الإمبراطورية التي جلبت شعوباً مختلفةً ووضعتهم في مجتمع ديني. لقد تولّد التنوع في الإسلام والمسيحية داخل الأراضي المتجاورة وسط أنماط مختلفة من النفوذ السياسي. أمّا التنوع الديني في اليهودية، فقد نشأ من تأثيرات الغزوات الأجنبية والمنفى والتشتت بعد عام (135) من العهد المسيحي الذي استمر حوالي (1800) سنة. لقد أدى النفي إلى انتشار اليهود في العالم، وكانت مجتمعاتهم ضعيفة سياسياً وسط مجموعات واسعة من البلدان المضيفة. لقد ولّدت هذه الظروف خوفاً هائلاً من التفرقة، حيث توعظ الأدبيات العبرية بالحذر من مخاطر التفرقة، وتستخدم سيرة يوسف وإخوته حتى الدمار الذي وقع في العهد الروماني لإيصال الرسالة نفسها: ابقوا معاً ولا تفرقوا، خصوصاً في أزمنة الهوان والمنفى؛ لتواجهوا الصعاب مجتمعين.

وفي الوقت نفسه، كان رجال الدين اليهود يرفضون الدمج ما بين الحاجة إلى الوحدة والحاجة إلى الانتظام. لقد شددوا على أنّ التعددية كانت ضرورةً طبيعية في دراسة التوراة، وفي حياة الجماعات المنفية. وهكذا وفقاً للتقليد العبري: “هناك سبعون وجهاً للتوراة” (بيمدبار رباه 13:15-16)، لذا يستطيع كل فرد قراءة النص وفهم شيء خاص به. أما في (أفوده زاره 19أ)، يقول بيت أحد الحاخامات: “من يتعلم التوراة من حاخام واحد لا يرَى البركة”، كما اقتبس رجال الدين من جيرمايا (23:29): “كما تفتت المطرقةُ الصخر وتخرج منه جزيئات فإن كلّ آية من الكتاب المقدس تنقل عبرا مختلفة” (سانحدرين 34أ). يختلف حكماء التلمود كذلك فيما بينهم، بحيث يسعون إلى الإجماع، ولكن هناك قضايا عديدة لا تزال عالقة، إلّا أنّ الاحترام المتبادل يبقى سائداً.

لقد توحدت التقاليد المختلفة بعد تمجيد التلمود. لقد نشأ يهود إيبيريا بشكل مختلف عن اليهود الأشكناز ويهود الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. لم تكن الاختلافات حول المبادئ الأساسية، لكنها خلقت تنوعاً في أساليب التعبير الديني والممارسات. لقد عاش اليهود مع هذا التنوع لأنهم تعلّموا الاحتفاء به، وهكذا حافظوا على الوحدة دون فرض انتظام.

ولكن –ويا للأسف- تشهد الديانة اليهودية -أخيراً- انقسامات أدّت إلى التنغيص وليس الاحتفاء، حيث أصبحت الحاخامية الأرثوذوكسية المرتبطة بدولة إسرائيل أكثر صرامة وأقل تسامحاً مع التقاليد اليهودية المختلفة عنها. إنّ إصرارها على توحيد الصف اليهودي في نظام واحد يهدد القيمة الأشمل والأوسع للوحدة اليهودية.

لا يوجد في الصراع اليهودي لتحقيق الوحدة دون الانتظام ما لا يعقله المسلمون المفكرون، ففي عصرنا الراهن يعلمون جيداً الإشكالية في وجود كادر محدود من رجال الدين وأتباعهم، يصرّون على فرض شكل من أشكال الانتظام. ربما يجب علينا إعادة تأسيس جامعة القرويين وإنشاء فروع عديدة لها في الشرق الأوسط؛ لكي يتمكن الطلاب من دراسة فن الحفاظ على الوحدة دون فرض نظام. مقابل كل نص يهودي يحث على الوحدة دون انتظام، هناك نصان يستطيع المسلم المتعلم الاقتباس منهما، فلنتعلم، وربما نعمل معاً في المستقبل، في جامعة القرويين الجديدة.

* المقال مترجم عن اللغة الإنجليزية (Unity Without Uniformity)، لمزيد من التفاصيل راجع الرابط التالي:

almesbar-home-header

* بروفيسور أمريكي حاصل على شهادة الدكتوراه في العلاقات الدولية عام 1979. من أبرز خبراء الخطاب السياسي في الولايات المتحدة. عملَ في كتابة خطابات وزير الخارجية الأمريكي. يترأس حالياً مركز “أميركان انترست” البحثي السياسي. له مؤلفات عدّة ومشاركات في دوريات ومجلات معروفة يتناول فيها قضايا الشرق الأوسط والسياسة الخارجية الامريكية والعلاقات الدولية.

إقرأ أيضا

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة
مقالات

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة

۲٦ ديسمبر،۲۰۲٤
مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس  خلال عشرية حكم الإسلاميين
مقالات

مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس خلال عشرية حكم الإسلاميين

۱۵ نوفمبر،۲۰۲٤
الجماعة الإسلامية في لبنان: إشكاليات التأسيس ومشكلات المؤسسة – الحلقة الأولى
مقالات

فجر التطرّفات في لبنان

۱۲ أغسطس،۲۰۲٤
أصدقائي (المتطرفون).. اختاروا التَّنوير نهجاً
مقالات

رفض فقهاء الاثنيّ عشريَّة ما دسه الغلاة.. في الولاية في الأذان

۲۹ يونيو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

الأُصولية و«الذكاء الاصطناعي» أساليب التوظيف

۳۱ مايو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

ضرورة الإصلاح الديني المؤسسي

۲۲ مايو،۲۰۲٤

أحدث المواضيع

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

۲۲ يناير،۲۰۲۵
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • طالبان
  • كتب صوتية
  • حوارات
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English
  • سياسة الخصوصية
  • دراسات في التسامح

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In