• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الثلاثاء, يوليو 1, 2025
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية مقالات

حرق صناديق الانتخابات ببغداد.. انتحار الدِّيمقراطية

رشيد الخيُّون

۱۲ يونيو،۲۰۱۸
في مقالات
حرق صناديق الانتخابات ببغداد.. انتحار الدِّيمقراطية
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

شبت النيران في مركز تجميع صناديق الانتخابات بجانب الرَّصافة مِن بغداد، وذلك عشية العاشر مِن يونيو(حزيران) 2018، بعد أقل مِن شهر مِن إجراء الاقتراع الانتخابي العام وإعلان النتائج، وبعد جدل حامٍ في البرلمان عن حصول تزوير وأخطاء، مما يستوجب إعادة الفرز يدوياً، بعد صَرف المال الوفير على العد “الإلكتروني”. جرى ذلك داخل البرلمان نفسه الذي مررَّ قانون الانتخابات وأسلوبه وإقرار المفوضية العامة برئيسها وأعضائها، وها هو يعود لسحب الثَّقة منها، وقد أتخذ القضاء قراراً بإبعادها عن إعادة العد، وتعيين قضاة لتولي هذه المهمة.

لكنَّ المفاجأة أن تشب النِّيران في الصَّناديق، ويرتفع دُخان الورق والحبر الذي غمس العراقيون به سباباتهم، ومِن المضحك، وما أكثر المضحكات، هناك مَن أشار إلى أن سبب الحريق كان تماساً كهربائياً، هذا الحدث الجسيم شأنه شأن جرائم كبرى سُجلت ضد مجهول، مِن الاغتيالات التي طالت الأكاديميين والأطباء والمهندسين والإعلاميين والكُتاب والحلاقين والفنانين، مِن ممثلين ومغنين، وفقهاء، وأهل الدِّيانات. إنه تماس كهربائي خطير مازال يبرق شرراً، من التَّاسع من أبريل(نيسان) 2003 وحتى حرق صناديق الاقتراع في التاريخ أعلاه.

لا أدري، لماذا دار في خاطري حادث حرق سفينة “دجلة”(مصنوعة من القصب والبردي والحبال) في 3 نيسان(أبريل) 1978 على سواحل جيبوتي، وحينها تناقلت الأخبار على أن صاحب فكرة سفينة “دجلة” القصبية، التي انطلق بها مع طاقمه في عرض الخليج العربي وعبر بها مضيق هرمز، قرر حرقها احتجاجاً على التسلح في تلك المياه، وهو نوع مِن الدَّعوة إلى السِّلم، وعلى ما يبدو أن كلّ جهة تحاول جعل الحادث، في إعلامها، لصالحها.

لكن ما كتبه النرويجي ثور هايردال، ونقلته الصحافة، كان الاحتجاج ثم حرقها بسبب  هو منع السَّفينة مِن دخول مياه جمهورية اليمن الديمقراطية سابقاً، ثم منعها مِن الإبحار في مياه البحر الأحمر صوب مصر، وبذلك ضاعت على صاحب السفينة وطاقمه فرصة التقاء الحضارة السومرية بالحضارة الفرعونية، في العصر الحديث، مثلما ألتقيتا عبر البحار مِن آلاف السنين.

لكن ما لا يُذكر أن السَّفينة التي صُنعت من قصب وبردي أهوار جنوب العراق، وهي مواد هشة قابلة للحريق والغرق، ليس لها القُدرة على الصُّمود أمام أمواج المياه العاتية، وهي تبحر بين ناقلات البترول والبضائع العملاقة، بمعنى أن عُذر حرقها السِّياسي يبدو غير منطقي، إلا إذا كانت جهة دولية مِن المنطقة أجبرت صاحبها على اتخاذ قرار الحرق، وهذا لم يحدث. فكان يمكن للسفينة أن تُحال إلى مُتحف للاحتفاظ بها مثلاً، لتبقى معلماً مهماً، وهي قد شُيدت على مقاس السُّفن السومرية الغابرة.

طاف بخاطري أن ديمقراطية العراق شبيهة بتلك سفينة، تريد الإبحار بمواد ووسائل قبل التَّاريخ، فلا مياه البحار نفسها، ولا العقول التي صنعت أبدان السُّفن آنذاك نفسها. إنها مجرد هواية مِن الخبير النرويجي وطاقمه لا أكثر، أو كان وراء الحدث مغريات لا نعلم تفاصيلها، انتهت بالحرق المتعمد، وانتهى الحدث بعد أن شغل الصحافة في بناء السفينة والإبحار بها ثم حرقها، أي انتهت اللعبة عند هذا الحدّ.

حرق صناديق الاقتراع المتعمد، يُنبيك عن نهاية لعبة مارسها لاعبوها في ميدان غير معد للديمقراطية، أكثر مما تراه معداً للحرب والمواجهات الحزبية والطائفية، أراده سياسيوه ومخترعو ديمقراطيته سوقاً للجارين الكبيرين، اللذان تناوبا على حكمه قرون مِن الزمن، عبر استباحات متداولة بينهما. بلاد يخلق فيها العدو عدوه ويحاربه، وداعش أبرز الشهود على هذا السُّلوك

أسمعتم بديمقراطية تشترك فيها ميليشيات مسلحة، وتفوز بمقاعد في البرلمان، من دون نزع سلاحها؟! أو بديمقراطية تُشترى أصوات العراة بها بـ”بطانيات”، وتوزع قطع أرض، ومسدسات، وإقامة مؤتمرات عشائر؟! ولرجل الدين فيها الكلمة العليا؟! المرشحة فيها تعرض صورة خالها أو عمها أو زوجها؟! هل سمعتم بديمقراطية أعضاء البرلمان الناتج عنها يصعدون بأصوات كاذبة، لم ينتخبوا، وإنما صعدوا بالأصوات الفائضة.

لا أجد معنى للقول: هناك مؤامرة على الدِّيمقراطية العراقية، إنما الديمقراطية وبهذا الشِّكل والمحتوى هي المؤامرة بحد ذاتها، مازالت مؤامرة على دماء وثروات العراقيين، يصبح فيها الإرهابي مجاهداً مناضلاً. لذا كان حرق الصناديق هو النتيجة الحتمية لديمقراطية لا يُحاسب فيها القاتل ولا الفاسد، وإن جرى عليه حِساب فلتصفية حسابات وتنافس مصالح لا أكثر. الدِّيمقراطية التي يُصرح فيها رئيس السُلطة التنفيذية(في حالة رئيس الوزراء السابق) بأن ملفات خطيرة تحت يده، تخص القتلة والسُّراق مِن كبار المسؤولين، وسيكشفها إن اضطر لذلك، هل تعتقدون وتسمون ما يحدث “ديمقراطية”، أو حتى رماد ديمقراطية؟!

غير أن الحرق الذي جاء طبيعياً كمصير رمزي للديمقراطية، أراد له لاعبوه ألا يكون إلا بمؤامرة، شأنها شأن سفينة هايردال “دجلة”، أراد إنهاء اللعبة، لكن لابد مِن حدث عظيم، فكان “احتجاج سياسي”. لم يبق غير الرَّماد، وهذه هي الحقيقة الوحيدة بلا حرج!

خمسة عشر عاماً، مِن الأمل والانتظار، على الرَّغم مِن فداحة الفساد وجريان الدَّم سيلاً، وأخيراً نام العراقيون، عشية حرق الصناديق، على صرير استمارات الانتخاب وهي تلتهمها النِّيران، ورائحة الحبر الأزرق تنتشر في الفضاء مع الدخان، والفاعل “الديمقراطية” نفسها، إنها تنتحر، وأفظع حالات الانتحار الحرق في النَّار. لا مؤامرة ولا يحزنون!

إقرأ أيضا

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة
مقالات

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة

۲٦ ديسمبر،۲۰۲٤
مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس  خلال عشرية حكم الإسلاميين
مقالات

مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس خلال عشرية حكم الإسلاميين

۱۵ نوفمبر،۲۰۲٤
الجماعة الإسلامية في لبنان: إشكاليات التأسيس ومشكلات المؤسسة – الحلقة الأولى
مقالات

فجر التطرّفات في لبنان

۱۲ أغسطس،۲۰۲٤
أصدقائي (المتطرفون).. اختاروا التَّنوير نهجاً
مقالات

رفض فقهاء الاثنيّ عشريَّة ما دسه الغلاة.. في الولاية في الأذان

۲۹ يونيو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

الأُصولية و«الذكاء الاصطناعي» أساليب التوظيف

۳۱ مايو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

ضرورة الإصلاح الديني المؤسسي

۲۲ مايو،۲۰۲٤

أحدث المواضيع

انقلابات الإخوان الفاشلة (1948-2024) عقيدة الفوضى وتنظيمات العنف

۱٦ يونيو،۲۰۲۵

الشرع الجديد… الخلافةُ المؤجلة: من إدلبستان إلى دمشق، تحولات الهيئة وتحديات الدولة

۱۳ يونيو،۲۰۲۵
تمدد داعش بأميركا الجنوبية: محفزات الانتشار وأبرز التداعيات

تمدد داعش بأميركا الجنوبية: محفزات الانتشار وأبرز التداعيات

۲۹ مايو،۲۰۲۵
انتكاسة جيوستراتيجية: إلى أي مدى يتأثر النفوذ الروسي في إفريقيا بالإطاحة بنظام الأسد؟

انتكاسة جيوستراتيجية: إلى أي مدى يتأثر النفوذ الروسي في إفريقيا بالإطاحة بنظام الأسد؟

۲٦ مايو،۲۰۲۵
تقارب متنام: مستقبل التحالف بين القاعدة والأزواد شمال مالي

تقارب متنام: مستقبل التحالف بين القاعدة والأزواد شمال مالي

۲۲ مايو،۲۰۲۵
إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

انقلابات الإخوان الفاشلة (1948-2024) عقيدة الفوضى وتنظيمات العنف

۱٦ يونيو،۲۰۲۵

الشرع الجديد… الخلافةُ المؤجلة: من إدلبستان إلى دمشق، تحولات الهيئة وتحديات الدولة

۱۳ يونيو،۲۰۲۵
إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • طالبان
  • كتب صوتية
  • حوارات
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English
  • سياسة الخصوصية
  • دراسات في التسامح

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In