• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, مايو 9, 2025
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية رئيسي

هل أسأنا فهم الإخوان المسلمين؟

۲۳ سبتمبر،۲۰۱۳
في رئيسي, مقالات
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

ab9889407_XL

مارك لينش
1. أدى تدهور الحياة السياسية المصرية إلى انقسام حاد بين الإسلاميين و خصومهم  امتد بشكل متزايد ليأخد شكل نزاعات تحليلية. ولقد تراجع بعض الليبراليين من ذوي المبادئ  والذين سبق و أن أيّدوا الإخوان المسلمين ضد قمع نظام مبارك عن موقفهم. فلقد رأى من ينتقد الإسلاميين نفسه محقًا و لفترة طويلة و طلب اعتذارًا من الأميريكيين بمن فيهم أنا لإساءة فهم الإخوان المسلمين. و كما كتب أحد أبرز المدونين المصريين مؤخراً “هل أنت مستعد للاعتذار عن ما لا يقل عن 5 سنوات من الترويج للإخوان المسلمين عن كونهم ديمقراطيين ؟ “. هل أسأنا فهم الإخوان؟ لا أعتقد ذلك.

2.فالتساؤلات حول مقدرة الإخوان في أن تكون جماعة ديمقراطية في الماضي لا علاقة له بالحاجة الملحّة للالتزام اليوم بتلك التعهدات. إنّ إعطاءهم الفرصة للمشاركة بشكل كامل في العملية الديمقراطية لا يعني السماح لهم بسوء التصرف حال وُجدوا في السلطة.و لهذا السبب، أود أن أرى استمرار العملية الانتخابية في مصر، وأن يتم معاقبة الإخوان في صناديق الاقتراع  جرّاء فشلهم الواضح.

3.في عام 2000، رأى معظمُ الأكاديميين الإخوانَ على أنهم ديمقراطين و ليسوا ليبراليين.   و في أواخر الألفين، كان للإخوان ما يقرب من عقدين من المشاركة الانتخابية سواء كانت الوطنية أو المهنية أو الطلابية و هو ما يعتبر رقمًا قياسيًا. و استحدثت الجماعة مبررات أيدولوجية مفصّلة لضرورة وجود إجراءات ديمقراطية. وعندما خسرت الانتخابات، مثل ما حدث في النقابات المهنية، فإنها سلمت السلطة سلميًا. و بحلول 2007، بدا لي أنه لم يكن هناك أكثر مما قامت به جماعة الإخوان لتبرهن على التزامها  بالإجراءات الديمقراطية في حالة عدم وجود الفرصة الفعلية  للفوز بالانتخابات و السلطة. وبطبيعة الحال، فلقد استحدثت الجماعة  بذلك آلة انتخابية جيدة الشحذ جاهزة للاستخدام كلما سنحت الفرصة.

4. آداء محمد مرسي في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية (25% من الأصوات). نجح المجتمع الأكاديمي في تحديد المزايا التنظيمية للإخوان و التي تسمح لهم بالتفوق على آداء المعارضة الجديدة الأقل تنظيمًا. إن التزام الإخوان بالإجراءات الديمقراطية لم يعنِ قط التزامهم بالقواعد الديمقراطية أو الليبرالية، بل إنه كان مصحوبًا طوال الوقت بنضالهم ما بين الالتزام بقواعد الشريعة و بين مشاركتهم في انتخابات ديمقراطية. وكان عدم تمكنهم من الفوز يجنّبهم مواجهة تلك الفجوة حتى إذا وجدوا أنفسهم واقعين في شرك الخلافات العامة حول نواياهم الحقيقية. و كان السؤال الحقيقي هو مدى قدرتهم و استعدادهم لتحمّل وجهات النظر المختلفة.

5. رأى الأكاديميون أيضًا أهمية التمييز بين الإخوان المسلمين و بين تنظيم القاعدة و فروعها المتطرفة السلفية الجهادية الني كانت محور (الحرب محل الإرهاب).

6. كما أنني لفتُّ الانتباه نحو عدد صغير من شباب المدونيين الناشطين ضد نظام مبارك المنتمين لجماعة الإخوان، فهم يمثلون مجموعة صغيرة أكثر انفتاحا وواقعية من غالبية أقرانهم، وكثير منهم غادر جماعة الإخوان في نهاية المطاف. مثال: أصبح إبراهيم الهضيبي مفكرًا مؤثرًا، و عبد الرحمن منصور الذي كان أحد مسؤولي إدارة صفحة الفيسبوك”كلنا خالد سعيد” سرًا ، و مصطفى النجار أصبح المتحدث باِسم الجمعية الوطنية للتغيير محمد البرادعي وفاز بمقعد في البرلمان، وأصبحت سندس عاصم جزءا من فريق إخوان أون تويتر. ولكن معظمهم اضطر للخروج من تنظيم يثير الامتعاض.

7. عجز الإخوان قبل 2011 عن الفوز في الانتخابات و تشكيل جوانب هذا التنظيم و استراتيجيته من خلال الحدود التي فرضها عليهم نظام مبارك. و عندما أزالت الثورة تلك الحدود أصبح عليهم مواجهة سيل من التناقضات. إن أداء الإخوان بعد توليهم السلطة مروّعٌ و غير كفء استراتيجيًا، و هو المسؤول عن الانقسام المجتمعي و الضعف المؤسسي الذي تعاني منه مصر أثناء فترتها الانتقالية، مما أدى إلى نفور معظم من كانوا قد أعطوهم الفرصة، من السلفيين إلى الليبراليين إلى الثوار.

8.  أثناء وجودي في مكتب الشاطر في أواخر 2011،  اطّلعتُ على خطط تفصيلية للتنمية الاقتصادية و الإصلاح المؤسسي  التي بدت وقتها مكتملة و شاملة. ظهر لي في تلك المرحلة أن الإخوان سيتمكنون من تحريك الأمور سريعًا و فرض أنفسهم كحزب أغلبية إسلامية وسطية- مثل حزب تركيا الحاكم العدالة و التنمية. ومع ذلك فلقد فشلوا تماما في القيام بذلك. فما الذي حدث؟ جزء من الإجابة يرجع إلى وجود فصائل سياسية متعددة داخل الجماعة، فإن السنوات التي سبقت الثورة المصرية أنتجت قيادة إخوانية غير مؤهلة لمواجهة التحوّل نحو الديمقراطية، و شنّ النظام وقتها حملة مشددة ضد جماعة الإخوان عقب نجاحها في انتخابات 2005 و اعتقل مجموعة من قيادات الجماعة من ضمنهم مرسي و الشاطر، وصادر أصولها المالية، وأطلق ضدهم حملات إعلامية مكثفة. مما أثّر سلبا على التوازن الداخلي للسلطة داخل جماعة الإخوان وأنصار المشاركة السياسية فوجدوا أنفسهم في موقف دفاعي ضد الفصيل الأكثر تحفظا، فآثروا التركيز على التوعية الاجتماعية و الشئون الدينية. ثمّ في 2008، فاز المحافظون بالمقاعد الخمسة ليحل مكتب الإرشاد محل المقاعد الفارغة. تبعها في العام التالي انتهاكات إجرائية خطيرة في انتخابات مكتب الإرشاد نتج عنها خسارة كل من العضو الإصلاحي الأبرز عبد المنعم أبو الفتوح،    والوسيط الرئيسي بين الفصائل محمد حبيب لمقاعدهم. ثم استُعيض لاحقًا عن المرشد الأعلى محمد مهدي عاكف، و هو من المحافظين القدامى الذين احتفظوا بحذر بالتوازن بين الفصائل، استعيض عنه بالمحافظ قليل الشهرة محمد بديع. ثم غادر عدد من الأعضاء البارزين في الجناح الإصلاحي في جماعة الإخوان أو استبعدوا من مواقع النفوذ على مدى السنوات القليلة التالية.

9. عندما اندلعت الثورة، بعد ذلك، كان العديد من قادة الإخوان المحنكين سياسيًا و ذوي الأيديولوجية المعتدلة قد نُحّوا جانبًا. و سيطر على قيادتها محافظون مصابون بجنون العظمة، أصحاب أيديولوجيا صارمة و خبرة قليلة في بناء شراكات تربط الأيدولوجيات المختلفة ببعضها البعض، أو تقديم تنازلات ديمقراطية. ومن المدهش أن نتصور كيف كان سيصبح ممكنًا لجماعة الإخوان أن تتعامل مع الثورة وما بعدها في وجود شخصيات مهيمنة على مكتب الإرشاد مثل أبو الفتوح وحبيب بدلًا من الشاطر وبديع – ولكننا لن نعرف ذلك أبدا.

10. جزء آخر من الإجابة يكمن في الخلط الذي سببته الثورة على جميع المستويات داخل التنظيم. ففكر الإخوان جاء من واقع بسيط هو أن النصر لم يكن خيارا. و من ثمّ لم يكن الإخوان جاهزين عندما تبدلت تلك الحقيقة. وقد ثبت أنهم غير قادرين وغير راغبين في الانخراط بشكل فعال مع التيارات الأخرى، كما أدت لهجتهم الخرقاء إلى الطائفية و تجزئة المجتمع، والفشل الاقتصادي، والعنف في الشوارع.
كما عكست بلطجة بعض كوادرهم  إما فقدان السيطرة على المستوى المحلي أوالاختيار الاستراتيجي الطائش. كما اعتُبِر خوضُ انتخابات الرئاسة بعد التعهد بعدم القيام بذلك أكثر قرارتها تدميرًا،  مما قضى على الثقة في التزاماتها. و كان أكبر خطأ ارتكبته الجماعة كما قال لي نائب المرشد وقتها محمد حبيب عام 2009 هو الفوز ب 88 مقعدا في عام 2005. فقد أثار ذلك خوف نظام مبارك و تلقّت على إثرها الجماعة حملة قمع شديدة. لم يكن الفوز ضروريا لجماعة الإخوان، نظرا لأنها تعتبر المشاركة في الانتخابات فرصة للوصول إلى الناخبين ولنشر أفكارها (و هو درس يمكن أن يتعلم  منه الليبراليون المصريون اليوم).
11. يكمن الجزء الأخير من الجواب ربما في مزيج غريب من جنون العظمة والغطرسة التي تتخلل التنظيم، و شعورها الدائم بأنها تواجه التهديدات من الداخل و الخارج ومحاربة عداء مؤسسات الدولة والمعارضين السياسيين المتأصليْن.

12. و لذلك لا أعتقد أن الأكاديميين الأميريكيين بحاجة للاعتذار عن إساءة فهم نوايا الإخوان. أو أن أميريكا كانت مخطئة في الالتزام بالإجراءات الديمقراطية. سيكون مأساويًا إذا استسلمنا الآن للدعاية المناهضة للإسلاميين أو تخلصنا من التقدم التحليلي الذي أُحرِز بجهد جهيد منذ العقد الماضي بسبب الدوامة السياسية الراهنة. لكنّ الأكاديميين و صانعي السياسات بحاجة لأن يدركوا أن الدروسَ المستفادة من الماضي لم تعُدْ تُطبّق بطريقة نظيفة كما كان الحال في الماضي، وأن العديد من الاستنتاجات التحليلية التي وُضعَت خلال عهد مبارك قد عفا عليها الزمن. لقد تغيرت جماعة الإخوان بقدر ما تغيرت مصر، و يجب علينا أيضًا أن نتغيّر.

ترجمة:رنا شوشة

المقال كامل منشور على موقع مجلة “الفورين بوليسي” بتاريخ 10 أبريل 2013.

http://www.foreignpolicy.com/articles/2013/04/10/did_we_get_the_muslim_brotherhood_wrong?page=full

إقرأ أيضا

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة
مقالات

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة

۲٦ ديسمبر،۲۰۲٤
مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس  خلال عشرية حكم الإسلاميين
مقالات

مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس خلال عشرية حكم الإسلاميين

۱۵ نوفمبر،۲۰۲٤
الجماعة الإسلامية في لبنان: إشكاليات التأسيس ومشكلات المؤسسة – الحلقة الأولى
مقالات

فجر التطرّفات في لبنان

۱۲ أغسطس،۲۰۲٤
أصدقائي (المتطرفون).. اختاروا التَّنوير نهجاً
مقالات

رفض فقهاء الاثنيّ عشريَّة ما دسه الغلاة.. في الولاية في الأذان

۲۹ يونيو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

الأُصولية و«الذكاء الاصطناعي» أساليب التوظيف

۳۱ مايو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

ضرورة الإصلاح الديني المؤسسي

۲۲ مايو،۲۰۲٤

أحدث المواضيع

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

۲۲ يناير،۲۰۲۵
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • طالبان
  • كتب صوتية
  • حوارات
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English
  • سياسة الخصوصية
  • دراسات في التسامح

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In