• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الأحد, مايو 11, 2025
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية سلسلة المفاهيم

نوسانتارا، والتجديد من خارج الصندوق -1

إسلام العرب وإسلام الشرق الأقصى - عبدالجواد يسن

۱۰ يونيو،۲۰۲۲
في سلسلة المفاهيم, مفاهيم عامة
نوسانتارا، والتجديد من خارج الصندوق -1
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

-1-

تحدث الشيخ سعيد عقيل (رئيس جمعية نهضة العلماء فيإندونيسيا) بحضور شيخ الأزهر عن أهداف الجمعية، التي تدعو إلىتوجه إسلامي جديد يقوم على المحبة والتسامح ونبذ التطرف والعنف،فأشار إلى أن هذا التوجه ينبع من “خصوصية” الإسلام السائد فينوسانتارا (إقليم جزر جنوب شرق آسيا، الذي يضم إندونيسيا،وماليزيا، وسنغافورة، وجنوب تايلاند والفلبين، وبروناي)، وهو إسلاممغاير “لإسلام العرب” السائد في الشرق الأوسط، والذي يتسمبالتشدد والصدام مع الآخر.

​لم يقبل شيخ الأزهر تصريح الشيخ عقيل ورد عليه بالقول: “إنالله لو علم أن إندونيسيا أهل لرسالته الخاتمة لما نزلت على محمدالعربي.. قلوبكم لن تكون مؤمنة إلا إذا أحبت هذا العربي.. الله اختارالعرب ليقوموا بهذه المهمة وقد قاموا بها خير قيام.. لولا مجيء هؤلاءالعرب لربما كنتم حتى الآن مذهبًا من مذاهب جنوب شرق آسيا التيتتعارض مع الحق”.

​بالتركيز على فكرة الدفاع عن عروبة الإسلام، تجاهل شيخالأزهر الفكرة الجوهرية التي تقدمها “نهضة العلماء” والتي تمثلصلب المشكل، وهي أن ثمة “أزمة” في الطرح الإسلامي الموروث منالمدونة التقليدية في الفقه والكلام. هذا الطرح المثقل بخصائصالتفكير النقلي التي تقوم على الحصرية والثبات من جهة، وبتوابعالتاريخ السياسي التي أفرزت المذهبية والعنف من جهة ثانية. وهيالخصائص والتوابع التي غلبت على التدين الإسلامي في الشرقالأوسط وطبعته بطابعه الخشن، والتي ترشح دوريًا لإنتاج التطرفوالإرهاب الأصولي. ما يقصده الشيخ الإندونيسي بـ“ إسلام العرب”هو هذه النسخة القائمة من الإسلام الفقهي التي تعاني بالفعل منأزمة تكيف مع الواقع الحديث.

​بوجه عام، وبعيدًا عن فكرة تبجيل “العروبة” التي تكاد تحتكرالإسلام، لا يرحب الفكر الديني التقليدي بحقيقة التعدد في أنماطالتدين نتيجة لتعدد السياقات الاجتماعية، فهو لا ينظر إلى تعدديةالدين بوصفها تجليات اعتيادية لواقعة التنوع الطبيعي داخلالاجتماع، بل بوصفها أشكالًا من التحريف في العقيدة الدينيةالواحدة. ومن هنا يأتي توجسه من الثقافات والتقاليد “المحلية” التيتتفاعل بشكل تلقائي مع الإسلام، والتي يدرجها عادة في إطار البدع.

​لا يقر الفكر التقليدي بوجود أزمة جوهرية في مجمل المدونةالفقهية الموروثة ولا في صلب الفكرة التراثية ذاتها. وهو قد يقبلالحديث عن مشاكل فقهية فرعية ناجمة عن تطور الواقع، لكنها فيجميع الأحوال قابلة للحل من داخل “النظام الأصولي” المعتمد منعصر التدوين. وبالنسبة إلى القطاع الأكثر رسوخية، لا ترجع هذهالمشاكل الفرعية إلى قصور الفقه عن مواكبة “الواقع” المتطور، بل إلىانتكاس “الواقع” وخروجه عن روح الدين الذي يمثله الفقه. ولذلكفالاجتهاد التجديدي في الوعي الرسوخي، لا يعني تغيير الطرحالديني ليتكيف مع الواقع، بل يعني تغيير الواقع ليعود إلى التكيف معالطرح الديني.

​في الحد الأدنى، لا مجال للحديث عن مقاربة تجديدية تتجاوزالنظام الأصولي، حتى لو كانت هذه المقاربة تؤسس نفسها على“جوهر” الدين أي على قيمه الكلية المطلقة ذات الطابع الروحيالأخلاقي. فالدين ليس مجرد جملة من القيم التي يترك تمثلهالاستدلال العقل ونزوعات الشعوب، بل لوائح تفصيلية مغلقة يلزمتطبيقها على نحو ما فهم السابقون من النصوص، أو بتعبيرالشافعي: لا يجوز لمسلم أن يقول في الدين “إلا من جهة علم مضىقبله”.

في إطار “المقابلة” مع هذه الرؤية الرسوخية يلزم قراءة الطرحالتجديدي القادم من إندونيسيا، والموقف المتوقع حياله من قبل القوىالتقليدية، بما في ذلك الأزهر المعروف بتوجهه الوسطي المعتدل؛فوسطية نوسانتارا –كما سيظهر بعد قليل- تبدو أكثر انفتاحًا علىالتعددية والتطور من وسطية الأزهر “النسبية” المستمدة من عقيدتهالأشعرية، التي تظل مخلصة لسلطة النظام الأصولي الموروث.

​-2-

​يرجع إنشاء جمعية “نهضة العلماء” إلى أوائل القرن الماضي(1926)، لكن مصطلح “إسلام نوسانتارا” لم يظهر “كمفهوم” لافتإلى عام 2015، بعد أن تبنته الجمعية وروجت له كنموذج وسطيمعتدل يستطيع تمثيل الإسلام أمام العالم، بدلًا من النموذج التقليديالخشن الذي يمثله “إسلام الشرق الأوسط”. في مايو (أيار) 2016دعت الجمعية إلى “المؤتمر الدولي للقادة الإسلاميين المعتدلين، تحتعنون “إسلام نوسانتارا كمصدر إلهام للسلام العالمي” وفيه تم تقديمنمط التدين الإندونيسي بطابعه الروحي المتسامح كنموذج قابلللتعميم داخل العالم الإسلامي، وقادر على استعادة الثقة المفقودة فيالإسلام عبر العالم. وأشار الإعلان الصادر عن المؤتمر إلى أن“الإسلام يسهم في الحضارة العالمية من خلال احترام وتقديرالثقافات الموجودة، وتعزيز الانسجام والسلام بينها”، ودعا المجتمعاتالإسلامية إلى “تذكر الجمال والحيوية التي انبثقت عن التفاعلالتاريخي بين روح وتعاليم الإسلام وواقع الثقافات المحلية، والذيتمخضت عنه حضارات عظيمة كتلك التي شهدها الأرخبيلالإندونيسي“. وفي مارس (آذار) 2017 أعلنت الجمعية بالتحالف معمنظمة “جيرا كان بيمودا أنصار” عن ميلاد “حركة الإسلام من أجلالإنسانية”.

​واضح أننا حيال صوت إسلامي جديد يعبر بلغة مختلفة عن تيارإصلاحي، معني بفكرة التواصل الإنساني وتعزيز قيمة السلام.وواضح -بالنظر إلى سياقه الزمني ومشاغله النظرية- أنه يصدر كردفعل عكسي لحالة العنف والإرهاب “الإسلامي” التي ضربت الشرقالأوسط والعالم على يد الجماعات الأصولية المتطرفة خصوصًا القاعدةوداعش، والتي أساءت بشكل فادح إلى سمعة الإسلام وحولته عبرالغرب إلى واحد من أشكال الفوبيا، وواضح أخيرًا أنه يضع مسؤولية هذه الحالة على عاتق النسق الفقهي التقليدي الذي نحت له مصطلح“إسلام الشرق الأوسط”.

​-3-

​مقابل “إسلام الشرق الأوسط” يضع التيار الإندونيسي–ببساطة– مصطلح “إسلام نوسانتارا” برغم وعيه باستهجان الفكرالتقليدي الذي يكره الحديث عن “إسلامات إقليمية متعددة. فماذايعني هذا المصطلح الذي تروج له جمعية نهضة العلماء (الجمعيةالإسلامية الأكبر في العالم من حيث عدد الأعضاء- حوالي “50“مليون عضو حسب متوسط التقديرات)، والذي يحظى بدعم “رسمي”معلن من قبل الدولة الأكبر في العالم من حيث عدد السكان المسلمين(حوالي “250“ مليون نسمة)؟

​فيم يختلف عن إسلام المدونة التقليدية ذات النفس السلفي؟ وفيميختلف خصوصًا عن الإسلام الأشعري الذي يتسع لقدر محسوب منالوسطية؟

​هل هو تطوير نظري لنمط التدين الشعبي الإندونيسي؟ أم هوهذا النمط نفسه؟ وفي هذه الحالة، فيم يختلف عن بقية أنماط التدينالشعبي في العالم الإسلامي، التي تشترك جميعًا في خصائصوسطية مخففة لا تطابق حرفية المدونة الرسمية؟

​هل يطرح نفسه كنموذج تجديدي من خارج النظام الأصوليالمدرسي؟ أم لا يزال ينسب نفسه جزئيًا إلى هذا النظام؟ وفيالحالتين، ما فرص نجاحه في فرض رؤيته، على المدى القريب أوالمتوسط، داخل الساحة الإسلامية السنية، التي لا تزال تخضعلحراسة مشددة من قبل القوى التقليدية، فضلًا عن ضغوط القوىالأصولية الجديدة التي تمثلها جماعات الإسلام السياسي؟ هلوصلت أصداء هذا التيار إلى المحيط العربي مثلما وصلت إلى الغربالذي يتفاقم وعيه بالمشكل الإسلامي ويبدي حفاوة واضحة بهذاالنموذج الإندونيسي؟

​​​​يتبع

إقرأ أيضا

المؤشر العالمي للفتوى (2018-2021).. قراءة في فتاوى الإسلام السياسي
سلسلة المفاهيم

هل الجامية جزء من الصحوة الإسلامية؟!

۱ أغسطس،۲۰۲۲
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
سلسلة المفاهيم

صناعة القياديين الدينيين في أوروبا

۲۹ يوليو،۲۰۲۲
الإسلام السياسي والإسلام اللاسياسي –3 – صراع الجماعات والجمعيات في إندونيسيا
سلسلة المفاهيم

الإسلام السياسي والتجربة الديمقراطية -5- خصوصيات النموذج الإندونيسي

۲۱ يوليو،۲۰۲۲
الإسلام السياسي والإسلام اللاسياسي –4
سلسلة المفاهيم

الإسلام السياسي والإسلام اللاسياسي –4

۵ يوليو،۲۰۲۲
الإسلام السياسي والإسلام اللاسياسي –3 – صراع الجماعات والجمعيات في إندونيسيا
سلسلة المفاهيم

الإسلام السياسي والإسلام اللاسياسي –3 – صراع الجماعات والجمعيات في إندونيسيا

۲۸ يونيو،۲۰۲۲
إسلام نوسانتارا كمشروع تجديدي -2 – الملامح الرئيسة
سلسلة المفاهيم

إسلام نوسانتارا كمشروع تجديدي -2 – الملامح الرئيسة

۱٦ يونيو،۲۰۲۲

أحدث المواضيع

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

۲۲ يناير،۲۰۲۵
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • طالبان
  • كتب صوتية
  • حوارات
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English
  • سياسة الخصوصية
  • دراسات في التسامح

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In