أصدر مركز المسبار للدراسات والبحوث في دبي كتابه الثاني واألربعين، والذي يتناول الخريطة اإلسالمية الصومالية، التي هي من التنوع والتعقيد بحيث يصعب إخضاع مكوناتها لمعايير ثابتة ونمطية من حيث التصنيف، يأتي الكتاب وأزمة الصومال المزمنة تتصاعد، ضمن مآزق عديدة ال يمكن ردها إلى عنصر واحد، مهما كالت األطراف التهم وتبادلت السباب فالمآزق هي نتاج تداخل، واإلسالميون في الصومال يش كلون اليوم مساحة كبيرة من خارطة الالعبين على الساحة الصومالية. الدراسة األولى كانت لمحمد عمر أحمد عن تأثير اإلسالميين االجتماعي والثقافي وذلك بعد مقدمة رئيس المركز.