• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, مايو 9, 2025
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية مقالات

مفاهيم إشكالية في الوعي الإسلامي المعاصر – مفهوم الغرب

عبدالجواد يسن

۳۰ يوليو،۲۰۱۸
في مقالات
مفاهيم إشكالية في الوعي الإسلامي المعاصر – مفهوم الغرب
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

ظهر مفهوم “الشرق” لدى الغربيين قبل ظهور مفهوم “الغرب” لدى الشرقيين، مما يعني أن مفهوم الغرب هو بالأساس مفهوم غربي.

يرجع البعض بفكرة التمييز بين الشرق والغرب على أساس ثقافي إلى أرسطو الذي أشار في كتاب السياسة إلى أن البرابرة –بطبيعتهم- أكثر من الإغريق قبولًا للعبودية، والأسيويين أكثر من الأوروبيين، إذ يحتملون السلطة الاستبدادية دون احتجاج. لهذا السبب فإن أنظمة البرابرة طغيانية، إلا أنها أكثر استقرارًا بفعل كونها وراثية وخاضعة لأعراف. (كتاب 2، فصل 14، فقرة 6).

وعلى الرغم من أن مصطلح البرابرة عند أرسطو يتسع لبقية الأوروبيين خارج اليونان، فإن المقابلة بين الآسيويين والأوروبيين من جهة القابلية الطبيعية للطغيان على أساس وراثي، وظفت كنواة إثنية مبكرة لما سيتحول لاحقًا إلى مقولات كلاسيكية مؤسسة للمركزية الأوروبية المتعالية التي سيتبلور في إطارها المفهوم الحديث للغرب.

في القرن التاسع عشر سيظهر هذا التمييز بشكل فج. عند هيجل الذي نظر للشرق كنقيض كامل للغرب، ومرة أخرى تظهر فكرة القابلية للاستبداد كمعيار صريح للمقابلة “فالشرقيون لم يتوصلوا إلى معرفة أن الروح أو الإنسان –بما هو إنسان- حر. ولأنهم لم يعرفوا ذلك فإنهم لم يكونوا أحرارًا، وكل ما عرفوه أن الحاكم حر” (فلسفة التاريخ، ج1).

في إشارته إلى الآسيويين كان أرسطو يستحضر بالأساس نموذج الاستبداد الفارسي على خلفية الحروب الميدية التي اشتعلت بين المدن اليونانية والإمبراطورية الفارسية (494 – 441 ق.م). وفي إشارته إلى الشرقيين كان هيجل يتكلم عن نموذج الحكم في الهند والصين في الشرق الأقصى، دون استبعاد النموذج الإسلامي في الشرق الأدنى والأوسط. لكن مونتسيكو كان قد ميز صراحة في القرن الثامن عشر بين الإسلام والمسيحية معتبرًا أن “الحكومة المعتدلة أكثر ملاءمة للمسيحية، والحكومة الاستبدادية أكثر ملاءمة للإسلام” (روح القوانين، ج2، ص178).

طوال القرن التاسع عشر كان مفهوم “الغرب” يتبلور بشكل مضطرد في الوعي الغربي في ظل التمدد الاستعماري، وطفرة التطور الاقتصادي والتقني. لا يشير المفهوم إلى مجرد تمايز بين ثقافتين مختلفتين، بل إلى تفوق مبني على أسباب طبيعية. غرب متقدم وشرق متخلف. بالأساس، نحن حيال مفهوم ثقافي يضمر وعيًا إثنيًا تغذيه السياسة.

بما هو ثقافي فهو، بالدرجة الأولى، ديني تاريخي (لايزال الدين يمثل الرافد الأول للثقافة في الشرق الإسلامي خصوصًا العربي. وهو ظل كذلك في الغرب المسيحي طوال العصور الوسطى، وبدرجة أقل نسبيًا بعد عصر النهضة والانتقال للحداثة). ومن هنا يظل مفهوم الغرب في الوعي الغربي الحديث موجهًا إلى الشرق الإسلامي أكثر مما هو موجه إلى الشرق الهندوسي الكنفشيوسي، الذي لم يدخل معه في مواجهة احتكاك طويلة، كما دخل مع الشرق الإسلامي بفعل الجوار، بدءًا من المواجهات البيزنطية المبكرة، إلى الحروب الإسبانية والصليبية ثم العثمانية، وحتى حروب الاحتلال والتحرير طوال الحقبة الاستعمارية.

بالطبع يظل الدين مختبئ في الثقافي وفي السياسي داخل العقل العربي، حتى في ظل التحولات البنيوية ذات الطابع العلماني التي سادت طوال القرن العشرين، حتى تراجعت سلطة الدين وجرى التعبير عن المفاهيم بلغة علمانية. في هذه المرحلة صار الغرب مفهومًا سياسيًا يستخدم في الإشارة إلى المعسكر الرأسمالي الذي يقابل الشرق الاشتراكي. وظل يستخدم بهذا المعنى من قبل الأنظمة القومية ذات التوجه اليساري في المحيط العربي.

طوال العصر الوسيط لم تكن المناطق البيزنطية تمثل بالنسبة للمسلمين نموذجًا أكثر تفوقًا على أي مستوى اقتصادي أو اجتماعي أو ثقافي، ولم يستخدم في الإشارة إليها مصطلح الغرب فقط كانت تمثل “الآخر” الديني المباشر، الذي يعرف بالروم، ويشار إليه فقهيًا بدار الكفر أو دار الحرب.

لم يظهر مصطلح الغرب في الاستخدام الإسلامي إلا بعد الاحتكاك الاستعماري الحديث الذي بدأ مع الحملة الفرنسية مطلع القرن التاسع عشر. ولكن المفهوم كان يتخلق بالتراكم بفعل العوامل التاريخية والنفسية منذ الحروب الصليبية والخروج من إسبانيا، وحروب الأتراك في أوروبا، ليسفر في نهاية المطاف عن مضمون ثقافي ديني سياسي مركب يشير إلى طرف مقابل يمثل نموذجًا “حضاريًا” متفوقًا يلزم اللحاق به، ولكنه يظل نقيضًا دينيًا وخصمًا سياسيًا تلزم المواجهة معه.

بامتداد القرن العشرين، ومع نمو المد القومي بخلفياته العلمانية، طغى المعنى السياسي للمصطلح على السطح على حساب حمولته الدينية. بمعنى أن المصطلح كان يشير إلى الغرب الاستعماري المحتل. لكن المعنى الديني ظل كامنًا تحت السطح السياسي حتى ظهرت الحركات الأصولية التي استعادت للمصطلح حمولته الدينية، وخلطت تلقائيًا بينه وبين مفهوم الحداثة وفكرة التطور، وهنا يكمن المشكل.

إقرأ أيضا

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة
مقالات

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة

۲٦ ديسمبر،۲۰۲٤
مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس  خلال عشرية حكم الإسلاميين
مقالات

مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس خلال عشرية حكم الإسلاميين

۱۵ نوفمبر،۲۰۲٤
الجماعة الإسلامية في لبنان: إشكاليات التأسيس ومشكلات المؤسسة – الحلقة الأولى
مقالات

فجر التطرّفات في لبنان

۱۲ أغسطس،۲۰۲٤
أصدقائي (المتطرفون).. اختاروا التَّنوير نهجاً
مقالات

رفض فقهاء الاثنيّ عشريَّة ما دسه الغلاة.. في الولاية في الأذان

۲۹ يونيو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

الأُصولية و«الذكاء الاصطناعي» أساليب التوظيف

۳۱ مايو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

ضرورة الإصلاح الديني المؤسسي

۲۲ مايو،۲۰۲٤

أحدث المواضيع

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

۲۲ يناير،۲۰۲۵
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • طالبان
  • كتب صوتية
  • حوارات
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English
  • سياسة الخصوصية
  • دراسات في التسامح

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In