مثلت «عاصفة الحزم» مرحلة جديدة في العلاقات السودانية– الخليجية، فكيف نقرأ مستقبل هذه العلاقات، وما هي مرتكزات استمرارها؟ مع التأكيد أن موضوع هذا البحث لن يكون استعراض التاريخ، الذي يُسمى بكلياته «الماضي»، والذي يُقابل في شأن العلاقات السودانية– الخليجية، مجازاً، ما يسمى بخطأ الضرورة السياسية، التي ربطته بإيران، وإنما موضوعه: «المستقبل»، أو الحاضر القاصد لإيجابية الغد، وطبيعة المرتكزات التي تتطلبها ضمانات استمرار هذه العلاقات، واستدامتها، بين الطرفين.
بإمكانكم الاطلاع على الدراسة الكاملة من خلال الملف أدناه