• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الثلاثاء, يناير 19, 2021
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • اصدارات 2020
    • اصدارات 2019
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • كتب صوتية
  • ملفات
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • جائحة (كوفيد -١٩)
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • اصدارات 2020
    • اصدارات 2019
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • كتب صوتية
  • ملفات
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • جائحة (كوفيد -١٩)
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية سلسلة المفاهيم

في تحولات الإسلام السياسي (4) – صعود النموذج التركي

 عبدالجواد يسن

۲۵ نوفمبر,۲۰۲۰
في سلسلة المفاهيم, مفاهيم عامة
في تحولات الإسلام السياسي (1) –  نموذج الإخوان المسلمين 
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

-1-

نجح حزب العدالة والتنمية بقيادة أردوغان في تثبيت “حالة” الإسلام السياسي في تركيا من خلال تواصل حضوره في السلطة لما يقرب من عقدين. وهو الهدف الذي فشل في تحقيقه نجم الدين أربكان على الرغم من وصوله إلى الحكم بحزب الرفاه، بعد نشاط حزبي متواصل لما يزيد –أيضًا- على عقدين.

سياسيًا، يبدو هذا “التطور” لافتًا بالنظر إلى قرب المسافة الزمنية بين إسقاط حزب الرفاه بانقلاب 1979 ثم حله سنة 1989، وإنجاح حزب العدالة والتنمية، الذي تأسس سنة 2001، ووصل إلى السلطة منفردًا سنة 2002، فيما لا تظهر فوارق واضحة بين الحزبين من جهة الخلفية الفكرية، ولا على مستوى الأداء السياسي، حيث لم تخرج حكومة الرفاه عن قواعد النظام العلماني القومي القائم، ولا عن ثوابت السياسة التركية التقليدية حيال الغرب وقضية الشرق الأوسط، وأكدت سعيها للانضمام إلى الاتحاد الأوربي، وبقاءها في حلف الأطلسي، وواصلت عملية التعاون العسكري مع إسرائيل، وقبلت اتفاقية الوحدة الجمركية.

على الرغم من التراكم النسبي الذي حققه النشاط الإسلامي على مدى عقود ثلاثة سابقة، يبدو صعود حزب العدالة والتنمية واستقراره في الحكم، “فجائيًا” بعض الشيء. أعني معاكسًا لمنطق التيار السياسي الثقافي السائد في تركيا نهاية التسعينيات من القرن الماضي. نظريًا، لم يكن مستوى السطوة التي أظهرتها القوى العلمانية، يشير إلى مثل هذا التراجع السريع سواء بالنسبة للأحزاب السياسية، والتكوينات الثقافية، وأبنية الدولة العميقة ذات التوجه القومي، أو بالنسبة للمؤسسة العسكرية التي فرضت نفسها كحارس دستوري لقيم العلمانية القومية كما أرساها أتاتورك، وعبرت عن نفسها من خلال سلسلة انقلابات عسكرية وإملاءات سياسية لم تنقطع منذ عام 1960.

في تفسير هذه الظاهرة، يمكن الحديث بالطبع عن الرصيد المتراكم للحراك الإسلامي على الساحة السياسية منذ بداية السبعينيات، والذي بلغ ذروته بوصول حزب الرفاه إلى قمة السلطة (ديسمبر/ كانون الأول 1995). وهو الحزب الذي يعد حزب “العدالة والتنمية” استئنافيًا تحويريًا له، أو نسخة “معدلة قليلًا” منه على مستوى الفكر والتنظيم والأداء السياسي، وذلك على الرغم من أن هذا الحزب الأخير نشأ كانشقاق على تيار الرفاه، وتبنى بشكل صريح فكر “الرؤية القومية” مما أثار الشكوك حول “جدية” انتمائه للتيار الإسلامي لدى قواعده التقليدية.

ويمكن الحديث، بالطبع أيضًا، على تحول صريح في المزاج السياسي للناخب التركي عند نهاية التسعينيات، صب في صالح التيار الإسلامي الصاعد، والذي كان يطرح نفسه كتيار تغييري مدعم ببرامج اقتصادية واجتماعية ذات طابع سياسي عملي، وليس بخطاب أيديولوجي فقهي (وعظي أو تكليفي). ومع تصاعد نغمة الإسلام السياسي في عموم المنطقة بعد الثورة الإيرانية، وتفاقم الخطاب الليبرالي حول العالم بعد تراجع الشيوعية، ظهر التيار الإسلامي في تركيا كمعارضة “نوعية” جذابة وواعدة، في ظل تواصل الأزمات السياسية والاقتصادية، التي فشلت الأحزاب القومية التقليدية في التعامل معها، والتي أوقعت البلاد في حلقة دائرية من الانقلابات العسكرية (كل عشر سنوات تقريبًا من 1960 حتى 1997).

لكن تفسير هذا التصاعد لا يكتمل بمعزل عن تطورين سياسيين مرتبطين؛ الأول: يتعلق بالموقف الأمريكي/ الغربي حيال المسألة الإسلامية، الذي تحول بعد حوادث سبتمبر (أيلول) إلى سياسة الدعم المباشر للإسلام السياسي “المعتدل” بغرض استخدامه في احتواء التطرف الأصولي العنيف، الذي صار يتمدد بقوة في اتجاه الغرب. والثاني: يتمثل في تراجع الدور السياسي التقليدي للمؤسسة العسكرية التركية، أو في تحجيمه بضغط أمريكي مباشر، لصالح الحزب الإسلامي الجديد، “المعتدل” والموالي للغرب.

يمكن قراءة هذا التحول في الموقف الأمريكي من مسألة الإسلام السياسي بالتوازي مع تحول الموقف الأمريكي من المسألة الديموقراطية في تركيا: بعد قيام الثورة الإيرانية سنة 1979، فقدت الولايات المتحدة أحد أهم حلفائها في الشرق الأوسط، وظهر “الإسلام السياسي” كخطر واضح يهدد المصالح الأمريكية في المنطقة، وهو ما دفعها لتأييد الانقلاب العسكري في تركيا سنة 1980 (الانقلاب الأكثر شراسة في تاريخ الانقلابات التركية)، في تجاهل صريح للمبادئ الديموقراطية. لكنها ستعود بعد سنة 2001 إلى التلويح بهذه المبادئ، ضمن آليات أخرى، لكبح النوازع الانقلابية لدى الجيش التركي لصالح فصيل بعينه من الإسلام السياسي.

قدم حزب العدالة والتنمية نفسه كحزب علماني محافظ، يتبنى فكرة الرؤية القومية، وقيم التعددية والليبرالية واقتصادات السوق، ويسعى إلى الاندماج في المنظومة الأوربية وحلف الأطلسي، وكسب ثقة المؤسسات العلمانية الداخلية خصوصًا الجيش والمحكمة الدستورية. كان المد الإسلامي يتصاعد بالتزامن مع تصاعد المد الليبرالي، وكان أردوغان –الذي زار الولايات المتحدة قبل استلام السلطة سنة 2002- يطرح خطابًا اعتداليًا أكثر وضوحًا من الخطاب الذي كان يطرحه أربكان. في واقع الأمر، يمكن الحديث عن تقاطع مصالح مفهوم في لحظة سياسية مواتية: المصلحة الأمريكية في الحصول على حليف إسلامي معتدل يستطيع أن يلعب دورًا في احتواء العنف الأصولي، ومصلحة الفصيل الإسلامي التركي في الحصول على دعم خارجي قادر على تحييد الجيش التركي، وطمأنة الهواجس الأوروبية.

لاحقًا، وفي إطار الغرض نفسه، سيتمدد الدعم الأمريكي، إلى جماعة الإخوان المسلمين في مصر وتونس، مما سيظهر بشكل علني في أحداث ونتائج “الربيع العربي”. لكن ذلك لا يعني أن علاقات التوافق بين الإسلام السياسي والغرب بدأت بعد وبسبب أحداث سبتمبر (أيلول) 2001. ثمة علاقة قديمة لا يسهل إنكارها، بين جماعة الإخوان وبريطانيا إبان المرحلة الاستعمارية في مصر (ظلت قائمة بأشكال مختلفة غامضة حتى الآن). بعض الدراسات المتأخرة تضع يدها على “وقائع” ثابتة تشير إلى دور بريطاني فاعل في عملية إنشاء وتثبيت الجماعة في عشرينيات القرن الماضي، من خلال الدعم المالي والإداري، والتمرير السياسي، بغرض توظيفها في مواجهة التيار الشيوعي، الذي كان ينمو في مصر مع ظهور الحزب الاشتراكي وتوسع نشاطه في أواخر العشرينيات عبر الإضرابات العمالية، وفي مواجهة المد الوطني الذي أخذ يتفاقم حول قضية الاستقلال بعد ثورة 1919 وظهور حزب الوفد (في هذا السياق، وعن وعي سياسي مقصود، جرى تشجيع إنشاء الجمعيات الدينية في مصر على نطاق واسع).

تقليديًا، وعلى الرغم من الخطاب الإسلامي المعلن عن معاداة الغرب “الصليبي” ظل التوافق حول مواجهة الخطر الشيوعي يمثل قاعدة الالتقاء بين الغرب والإسلام السياسي “المعتدل”، قبل أن يظهر خطر “التطرف الأصولي” الذي سيتحول إلى عامل توافق إضافي بين الطرفين. فهذا التطرف لا يهدد المصالح الغربية فحسب، بل أيضًا مصالح التيارات الإسلامية المتصالحة نسبيًا مع الحداثة، والتي تحركها في الواقع دوافع تكوينية ذات طابع سياسي “دنيوي” أصيل.

يتبع

 

إقرأ أيضا

حول المشكل الإسلامي الأوروبي (4) – الإسلام السياسي وفكرة التحكم عن بعد
سلسلة المفاهيم

حول المشكل الإسلامي الأوروبي (4) – الإسلام السياسي وفكرة التحكم عن بعد

۱۷ يناير,۲۰۲۱
الظاهرة الإرهابية في تحليلاتٍ فلسفية
سلسلة المفاهيم

الظاهرة الإرهابية في تحليلاتٍ فلسفية

۱٤ يناير,۲۰۲۱
حول المشكل الإسلامي الأوروبي (2) – لعبة الإسلام السياسي “المعتدل”
سلسلة المفاهيم

حول المشكل الإسلامي الأوروبي (3) – الإخوان والغرب: لعبة التوظيف المتبادل

۱۲ يناير,۲۰۲۱
حول المشكل الإسلامي الأوروبي (2) – لعبة الإسلام السياسي “المعتدل”
سلسلة المفاهيم

حول المشكل الإسلامي الأوروبي (2) – لعبة الإسلام السياسي “المعتدل”

۷ يناير,۲۰۲۱
تغيير زاوية النظر لتحقيق الحوار: مثال إقحام دراسة القرآن في أوروبا
سلسلة المفاهيم

حول المشكل الإسلامي الأوروبي (1) البعد التاريخي وتحولات الديموغرافيا الدينية

۳ يناير,۲۰۲۱
في تحولات الإسلام السياسي (1) –  نموذج الإخوان المسلمين 
سلسلة المفاهيم

في تحولات الإسلام السياسي (3) – الأحزاب الإخوانية: النموذج التركي

۱۹ نوفمبر,۲۰۲۰

أحدث المواضيع

حول المشكل الإسلامي الأوروبي (4) – الإسلام السياسي وفكرة التحكم عن بعد

حول المشكل الإسلامي الأوروبي (4) – الإسلام السياسي وفكرة التحكم عن بعد

۱۷ يناير,۲۰۲۱
الظاهرة الإرهابية في تحليلاتٍ فلسفية

الظاهرة الإرهابية في تحليلاتٍ فلسفية

۱٤ يناير,۲۰۲۱
6 يناير المفزعة يجب أن لا تُنسينا 11 سبتمبر  – الكابيتول هيل … ليس برجي التجارة

6 يناير المفزعة يجب أن لا تُنسينا 11 سبتمبر – الكابيتول هيل … ليس برجي التجارة

۱۳ يناير,۲۰۲۱
حول المشكل الإسلامي الأوروبي (2) – لعبة الإسلام السياسي “المعتدل”

حول المشكل الإسلامي الأوروبي (3) – الإخوان والغرب: لعبة التوظيف المتبادل

۱۲ يناير,۲۰۲۱
تدريب المدربين في مكافحة الإرهاب: التجارب والتحديات»

تدريب المدربين في مكافحة الإرهاب: التجارب والتحديات»

۱۰ يناير,۲۰۲۱
حول المشكل الإسلامي الأوروبي (2) – لعبة الإسلام السياسي “المعتدل”

حول المشكل الإسلامي الأوروبي (2) – لعبة الإسلام السياسي “المعتدل”

۷ يناير,۲۰۲۱
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

ما بعد قطر: السياسات القطرية وحافة الهاوية

ما بعد قطر: السياسات القطرية وحافة الهاوية

۱۳ فبراير,۲۰۱۸
التصوف الأكبري: ابن عربي– التاريخ- النص

التصوف الأكبري: ابن عربي– التاريخ- النص

۱٤ يناير,۲۰۱۸
مرجعيات العقل الإرهابي: المصادر والأفكار

مرجعيات العقل الإرهابي: المصادر والأفكار

۲۰ نوفمبر,۲۰۱۷
سبعة دراويش: جغرافيّة الصوفيّة الأناضوليّة/ عمر البشير الترابي

سبعة دراويش: جغرافيّة الصوفيّة الأناضوليّة/ عمر البشير الترابي

۷ نوفمبر,۲۰۱۷
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • اصدارات 2019
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • كتب صوتية
  • حوارات
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English
  • سياسة الخصوصية
  • دراسات في التسامح

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In