• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, مايو 9, 2025
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية مقالات

ذئاب (منفردة) أم قطيع؟

۲۱ نوفمبر،۲۰۱۷
في مقالات
ذئاب (منفردة) أم قطيع؟
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

(1)إبراهيم أمين نمر

يُقصد بمصطلح (الذئاب المنفردة) أولئك الذين يُقدِمون على تنفيذ هجمات فردية، دون قيادة مركزية لها، يبدؤون بتأثرهم بأفكار متطرفة وعنيفة، ويختتمونها بأعمال إرهابية. نضيف عليها: سواء كان تأثير تلك الأفكارعقائديًا أم قوميًا، حسب تصورنا في هذا المقال.
كثيرًا ما يربط باحثون المصطلح باعتباره جزءًا من منظومة أو خلية تقودها المركزية بتوجيهات صدرت عن (القاعدة/ داعش)، تم تجهيزها لعملية الاندماج الوهمي المجتمعي يكون فيها الهدف المجتمعات الغربية لتنطلق إليها تلك الذئاب لتنفيذ هجمات مستغلين ثغرات قوانين اللجوء في بعض تلك البلدان، ليصبحوا من طلبة اللجوء فيها، بل والحاصلين على امتيازاتها في الغالب، أو زائرين، أو قد يكونون من مواطنيها ممن تبنوا أفكارًا متشددة، ومستعدين للانخراط بأعمال إرهابية، وتعرف إما بـ “الخلايا الناشطة” وهي عادة مكشوفة للأجهزة الأمنية ويجري التعامل معها، أو “الخلايا النائمة” ويكون فيها الأشخاص بعيدين عن أي شكوك في استعدادهم للقيام بأعمال عنفية لما يتميزون به من “هدوء” و”اتزان” في الوسط الاجتماعي الذي يعيشون فيه، وبعيدين عن أعين الرصد. على الرغم من ذلك ما زلنا لم نضف صفة “المنفردة” إلى تلك الذئاب البشرية.
يعتبر باحثون “الذئاب المنفردة” جزءًا من خريطة أوسع لما يعرف بـ”الخلايا النائمة” مثل الكاتب والباحث المصري إميل أمين، فيما يخبرنا الباحث الدكتور محمود البازي أن المصطلح قد شاع عام 1990 “حين دعا العنصريان الأميركيان ألكس كيرتس وتوم متذغر، الخلايا الفردية والصغيرة، إلى العمل تحت الأرض، وبسرية تامة، بدلاً من العمل كمنظمات كبيرة فوق الأرض تعمل وتنشر الإرهاب” حسب ما قرأناه في صحيفة الشرق الأوسط. وهو يمثل هنا حسب التقسيم أعلاه ما نتصوره حول الذئاب المنفردة المرتبطة بالفكر القومي، لكن في حالة البازي سنجد انسلاخا لحالة الفردية عنها فهناك عمل جماعي، وهدف أكبر من المصلحة الخاصة. لذا لا ينطبق ذلك على “الذئب المنفرد”.
أما في حالة الذئاب “المنفردة” المرتبطة بالفكر العقائدي، فإنه يختلط على الباحثين أنفسهم التفريق بين المقاتلين العائدين، وأولئك الموجّهين لتنفيذ عمليات باعتبارهم ذئابًا “منفردة”. وفي المصطلح الأول هو ليس موضوع بحثنا.
الذئب “المنفرد” وما يرتبط بطبيعته الغريزية في الفطرة الحيوانية في اختيار طريدته واصطياده لها وفق أساليبه التي تعلمها من القطيع وطوّر عليها أدواته في الغابة بمعزل عن حلقات الاتصال التي تمايز “فردانيته” –تتمثل هنا في دخول “الجنة” وحصوله على “حور عين” محققًا تلك الفردانية بتقاطعها مع اعتبارات “الجماعات الإرهابية” مثل حلم دولة الخلافة، العنف أداتها- عن “القطعانية الجمعية” التي شكلها حلم الخلافة لأولئك الحالمين فيها، متخطين بعنفهم الجمعي الأعراف والقوانين الإنسانية والدينية كافة ما دام ذلك يتوافق مع مرادهم.
على الرغم من أن مصطلح “الذئاب المنفردة”، ما زال يُطلق حتى اللحظة، لم تشهد الأحداث الإرهابية في الدول الغربية حالة واحدة ممن نفذ عملاً إرهابيًا أو ألقي القبض عليه إلا وتبين لاحقًا ارتباطه فيما بعد بجماعات إرهابية تكفيرية (بعد بيعة قد أتمها أو ساعة صفر مقدرة تتركها قياداتهم كداعش، للمنفذين منعًا من كشفها أو وقوعها بيد أجهزة أمنية واستخباراتية)، أو تجد الجهات الأمنية مؤثرين آخرين ممن ساهم وساعد في تقديم العون لمن أبدى ميولاً واستعدادًا وتأثرًا بتلك الأفكار، بل وقدموا المساعدات والتسهيلات التي قد يحتاجها معنويًا أو ماديًا. لذا فإن التعريف الذي قدّمناه في بداية المقال وفق هذا الشاهد أصبح منسوفًا كونه “منفردًا”.
فكان أهم من أشار إلى هذا الواقع -حسب ما أشارت له صحيفة الشرق الأوسط- البروفيسور جيتي كلاوسن، أستاذ التعاون الدولي في جامعة برندس، الذي يعمل في مركز الدراسات الأوروبية في جامعة هارفارد، في مقال له عبر مجلة «فورين آفيرز» الأميركية تحت عنوان «لا مزيد من الذئاب المنفردة»، وعنده أنه بعد سنوات من القلق مما يطلق عليه «الذئب المنفرد الإرهابي»، “اتضح أن الإرهابيين الخطرين حقاً لا يفترقون، فالتركيز العالي من الانتحاريين المستعدين للتفجير والقتل العشوائي في حي صغير واحد، يمكن فهمه عبر النظر إلى الخطر الإرهابي كفيروس اجتماعي ينتشر عبر عملية عدوى معقدة”.
كنا قد أسمينا –سابقاً- ما يصفه كلاوسن بعملية العدوى المعقدة بمصطلح “متلازمة الإسناد”(2)  الإعلامي، الاجتماعي، العقائدي، القومي، الذي يمثل محرك ذلك التفاعل لتصبح عدوى اجتماعية قائمة على الجمعية لا على الفردانية.
إصدار “تنظيم داعش” «استراتيجية الذئب المنفرد» والتي كتبها أحد عناصره ويكنى بـ«أبو أنس الأندلسي» والذي نشر في أغسطس (آب) 2015، كان خير دليل على عدم انفصال الذئاب (المنفردة) عن قطيعها توجيهيًا وإن ابتعدت المسافات، وصعبت فيها الاتصالات، ما دام أن الخطط رسمت والنيّة عقدت. والاستراتيجية روّجت.
فـ”لا مزيد من الذئاب المنفردة” بعد اليوم.

(1) باحث وإعلامي، عضو هيئة التحرير بمركز المسبار للدراسات والبحوث بدبي.
(2)إبراهيم أمين نمر، دراسة “داعش والإصدارات المرئية”، كتاب “الميديا الجديدة والعنف المقدس”، دبي، مركز المسبار للدراسات والبحوث، مارس (آذار) 2015، العدد 99، ص251.

إقرأ أيضا

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة
مقالات

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة

۲٦ ديسمبر،۲۰۲٤
مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس  خلال عشرية حكم الإسلاميين
مقالات

مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس خلال عشرية حكم الإسلاميين

۱۵ نوفمبر،۲۰۲٤
الجماعة الإسلامية في لبنان: إشكاليات التأسيس ومشكلات المؤسسة – الحلقة الأولى
مقالات

فجر التطرّفات في لبنان

۱۲ أغسطس،۲۰۲٤
أصدقائي (المتطرفون).. اختاروا التَّنوير نهجاً
مقالات

رفض فقهاء الاثنيّ عشريَّة ما دسه الغلاة.. في الولاية في الأذان

۲۹ يونيو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

الأُصولية و«الذكاء الاصطناعي» أساليب التوظيف

۳۱ مايو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

ضرورة الإصلاح الديني المؤسسي

۲۲ مايو،۲۰۲٤

أحدث المواضيع

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

۲۲ يناير،۲۰۲۵
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • طالبان
  • كتب صوتية
  • حوارات
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English
  • سياسة الخصوصية
  • دراسات في التسامح

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In