• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الثلاثاء, مايو 13, 2025
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية سلسلة المفاهيم

حول مشكل التجديد الديني (4) – الدولة والمؤسسة الفقهية

عبدالجواد يسن

۲۷ يونيو،۲۰۲۱
في سلسلة المفاهيم, مفاهيم عامة
حول مشكل التجديد الديني  (3) – من يجدد ماذا؟
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

-1-

إلى أي مدى يمكن التعويل على الدولة في إنجاز عملية التجديد الديني؟ وهل يمكن التعويل أصلًا على دور تجديدي “حقيقي” للمؤسسة الفقهية؟ ما طبيعة العلاقة بينهما في اللحظة الإسلامية الراهنة، وكيف يمكن أن تؤثر سلبًا أو إيجابًا على هذه العملية التي تحتاج إلى إقرار فقهي وسلطة سياسية معًا؟ هل تفكر الدولة دينيا من خلال المؤسسة كجزء من جهازها الإداري، أم تعمل بغريزة السلطة على تجاوزها بوصفها قوة تقليدية ذات نفوذ معنوي مزاحم أو مرشح للمزاحمة؟ وهل تفكر المؤسسة سياسيًا من خلال الدولة بوصفها قوة حداثية ذات نفوذ فعلي يصعب تجاوزه، أم لا تزال قادرة، من وقت لآخر، على الوعي بذاتها كقوة “مستقلة” على الرغم من انضوائها العضوي في إطار الدولة؟

من موقع سياسي نقدي، يتحدث البعض عن تماهٍ صريح للمؤسسة مع موقف الدولة (الحداثي) مستدعيًا فكرة “فقيه السلطان” التابع تاريخيًا لإرادة الحاكم، فيما يتحدث البعض عن تماهٍ معاكس للدولة مع موقف المؤسسة (المحافظ) مشيرًا إلى حسابات التوازن السياسي التي صارت تجريها الدولة تحت الضغط الأصولي، والتي تكشف عن بقايا سلفية كامنة تحت سطح القشرة العلمانية. الاستدعاء الأول يعبر عن رؤية الأصولية السياسية المتطرفة، التي تعارض من حيث المبدأ فكرة “الدولة الوطنية”، والإشارة الثانية تعكس وجهة النظر العلمانية المتطرفة، التي تعارض من حيث المبدأ أيضًا فكرة “المؤسسة الدينية”، لكن المسألة في الواقع تبدو أكثر تعقيدًا.

-2-

تاريخيًا، اكتسب الفقه سلطة نظرية واسعة داخل الثقافة الإسلامية، لكن التراث القابض للدولة بامتداد التاريخ “السني” ظل يطغى على سلطة “الفقهاء” كطبقة ذات نفوذ سياسي فاعل. وذلك باستثناءات متقطعة تظهر في فترات ضعف الدولة (كما حدث -مثلًا- في فترة الاضطراب التي انتهت بانتقال السلطة العباسية من الأمين للمأمون)، أو في حالات تكوين دولة جديدة ذات مرجعية دينية (كما حدث -مثلًا- في مرحلة التأسيس المبكرة للدولة السعودية الأولى).

كان على الدولة الوطنية الناشئة حديثًا في القرن التاسع عشر تأميم هذه السلطة النظرية وتوظيفها سياسًا باحتواء الفقهاء داخل جهازها الحكومي. وعند هذه اللحظة اكتسبت الطبقة الفقهية -لأول مرة- في السياق السني، قوامًا مؤسسيًا، أو بالأحرى شبه مؤسسي. لكنه ظل قوامًا داخليًا تابعًا يستمد حضوره من بيروقراطية الدولة، ولم يتحول إلى مؤسسة دينية بشكل كامل أو بالمعنى الضيق المعروف في الكنيسة الكاثوليكية، والذي يشير إلى صلاحيات سلطوية ونظرية مباشرة، مستمدة من نصوص الديانة ومستقلة عن سلطة الدولة.

مع ذلك، ولأسباب مبدئية مفهومة تتعلق بطبيعة تكوينها وبطبيعة تكوين الدولة، ظلت هناك مسافة “موضوعية” فاصلة بينها وبين الدولة، تضيق أو تتسع وفقًا لقوة الدولة وإرادتها في التعبير عن خصائصها ذات الجوهر العلماني.

كان ظهور الدولة الوطنية -في حد ذاته- واقعة تجديدية معاكسة لتوجهات النظام الديني القائم. لكن هذه الدولة لم تكتسب خصائص الدولة العلمانية الخالصة، ولم تتحول قيم الحداثة الشكلية المستعارة من الغرب إلى خصائص بنيوية داخل الثقافة، بسبب غياب أرضية التطور الاقتصادي والاجتماعي “اللازمة” لهذا التحول. وعلى الرغم من تفاقم التوجهات الحداثية على مستوى الشرائح العليا، وتبلور بيروقراطية مدنية واسعة، ظلت الدولة واعية بالخصائص التراثية المحافظة داخل التدين الشعبي وارتباطه الموروث بالثقافة الفقهية. وظلت واعية -من ثم- بأهمية الدور الاحترافي الوسيط الذي يمكن أن تلعبه الطبقة الفقهية، خصوصًا في احتواء حالة التطرف التي فرضتها الأصولية السياسية.

ومع ذلك يدرك الجميع الآن أن مطلب التجديد الديني المفروض بضغط التطور، أوسع من غرض احتواء التطرف الأصولي، الذي يتراجع تدريجيًا على كل حال. وقد ظهرت الحاجة إلى التجديد وجرى التعبير عنها بشكل واضح في غضون القرن التاسع عشر، أي قبل ظهور التيار الأصولي الذي لم يتبلور كحركة سياسية “واسعة” قبل منتصف القرن الماضي.

وطوال هذه الفترة التي شهدت ظهور “قوى” تحديثية سياسية وثقافية متعددة، لم تكشف المؤسسة الفقهية عن توجه تجديدي جدي، ولم تقدم أي مساهمة نظرية بارزة على مستوى الأصول حتى في مجال التطوير الفقهي، بل وضعت نفسها في مواجهة هذه القوى كخصم مباشر يدافع عن فكرة “التراث” الذي يختلط معناه بمعنى الدين على نحو فج، وظلت تحافظ على المسافة الضمنية الفاصلة بينها وبين الدولة.

في هذا السياق يطرح السؤال عن دور “تعطيلي” تلعبه المؤسسة حيال عملية التجديد المطلوبة، ويعاد فتح النقاش حول قابليتها -من حيث المبدأ- للتحمل بدور تجديدي يتجاوز فكرة الوقوف في وجه التطرف والعنف، إلى فكرة التصدي لإشكاليات التحول الكبرى التي يواجهها الإنسان المعاصر في المجتمعات الإسلامية على المستوى الاقتصادي/ الاجتماعي/ العقلي والروحي. وهي إشكاليات “جديدة” لا تمثل تحديًا جوهريًا لمنطوق المدونة وآلياتها التقليدية فحسب، بل صارت تلامس المناطق التأسيسية للنظام الديني ككل ومعضلاته البنيوية، بما في ذلك خصائصه الحصرية الدوجمائية التي تناقض قوانين الاجتماع الطبيعي، خوصًا قانون التعدد وقانون التطور. مما يعني أن مشكل التجديد لم يعد مجرد مشكل فقهي أصولي، أي لم يعد مجرد مشكل “تأويلي” يتعلق بشروط قراءة النص، بل أيضًا مشكل “الواقع” الذي صار يفرض تحديات جادة في مقابل سلطة النص ذاتها.

بهذا المعنى الشامل، تبدو فكرة التجديد مناقضة جوهريًا لطبيعة المؤسسة بتكوينها النظري، ومصالحها العملية المرتبطة بتثبيت الوضع على ما هو عليه. ويبدو سلوكها “التعطيلي” نتيجة نزوعية مفهومة. لكن لديها في المقابل -وبحكم التكوين والمصالح ذاتها- قابلية للانضواء تحت السلطة. ولذلك فإن قدرتها على فرض التعطيل تظل محكومة بحدود القوة الفعلية للدولة، وتظل العملية التجديدية عملية “سياسية” تتوقف في المقام الأول على قوة الدولة، أعني على مدى جديتها في التعبير عن “إرادة” التغيير، وهي مسألة تخضع عمليًا لحسابات توازن ثقافي واجتماعي مركبة.

تاريخيًا وعلى المستوى العملي، تمثل الدولة القوة الأهم بين القوى التجديدية (الفكرية والسياسية والاجتماعية) التي تعكس ضغوط التطور الاجتماعي؛ أولًا: بحكم طبيعة الدولة مطلقًا أو الدولة “في ذاتها” ككيان “واقعي” محمل بغريزة السلطة. وثانيًا: بحكم طبيعة الدولة “الوطنية” التي نشأت أصلًا كواقعة حداثية مضادة لفكرة التجميد الديني، والتي ورثت في السياق الإسلامي بالذات صلاحيات سلطوية أوسع. وهي لذلك، القوة الأقدر على كبت أو تحجيم النزوعات التعطيلية لدى المؤسسة الفقهية.

سأعمق النقاش حول هذه النقطة بشكل تطبيقي، بقراءة مقارنة في تاريخ العلاقة بين الدولة الحديثة والمؤسسة الفقهية المرتبطة بها في النموذجين المصري والسعودي: الأزهر، والطبقة الفقهية الوهابية.

يتبع

 

إقرأ أيضا

المؤشر العالمي للفتوى (2018-2021).. قراءة في فتاوى الإسلام السياسي
سلسلة المفاهيم

هل الجامية جزء من الصحوة الإسلامية؟!

۱ أغسطس،۲۰۲۲
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
سلسلة المفاهيم

صناعة القياديين الدينيين في أوروبا

۲۹ يوليو،۲۰۲۲
الإسلام السياسي والإسلام اللاسياسي –3 – صراع الجماعات والجمعيات في إندونيسيا
سلسلة المفاهيم

الإسلام السياسي والتجربة الديمقراطية -5- خصوصيات النموذج الإندونيسي

۲۱ يوليو،۲۰۲۲
الإسلام السياسي والإسلام اللاسياسي –4
سلسلة المفاهيم

الإسلام السياسي والإسلام اللاسياسي –4

۵ يوليو،۲۰۲۲
الإسلام السياسي والإسلام اللاسياسي –3 – صراع الجماعات والجمعيات في إندونيسيا
سلسلة المفاهيم

الإسلام السياسي والإسلام اللاسياسي –3 – صراع الجماعات والجمعيات في إندونيسيا

۲۸ يونيو،۲۰۲۲
إسلام نوسانتارا كمشروع تجديدي -2 – الملامح الرئيسة
سلسلة المفاهيم

إسلام نوسانتارا كمشروع تجديدي -2 – الملامح الرئيسة

۱٦ يونيو،۲۰۲۲

أحدث المواضيع

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

۲۲ يناير،۲۰۲۵
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • طالبان
  • كتب صوتية
  • حوارات
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English
  • سياسة الخصوصية
  • دراسات في التسامح

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In