• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
الجمعة, مايو 9, 2025
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2025
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2021
    • إصدارات 2020
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • ملفات
    • كتب صوتية
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
    • مفاهيم فلسفية
    • مفاهيم عامة
  • طالبان
  • شراء دراسات وكتب
  • دراسات في التسامح
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية مقالات

التدين الشعبي بالمغرب.. عندما يتقاطع الديني مع السياسي (3/3)

د. إكرام عدنني- أستاذة باحثة في العلوم السياسية، جامعة بن زهر، المغرب

۹ مارس،۲۰۲۰
في مقالات
التدين الشعبي بالمغرب.. عندما يتقاطع الديني مع السياسي (3/3)
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

الطرق الصوفية في المغرب: دبلوماسية روحية موازية يتقاطع فيها الديني مع السياسي:

تتعدد وظائف الزوايا والأضرحة في المغرب، فبالإضافة لدورها الاجتماعي المتمثل في تحقيق حاجيات اجتماعية ونفسية لدى الباحثين عن الراحة النفسية والتقرب لله، وأحيانا التداوي وطلب الاستشفاء وقضاء الأغراض، هناك أدوار يتداخل فيها السياسي بالديني. فالزوايا والأضرحة لا تقتصر على المسلمين فقط، بل أيضا –ولليوم- تقام تجمعات سنوية ليهود من مختلف العالم يزورون خلالها أضرحة الصالحين والحاخامات، ويمارسون بداخلها طقوسهم الخاصة، ويحتفلون فرحا بتجمعهم وبتمكنهم من الزيارة، أو ما يطلق عليه “الهيلولة”. ويوجد في المغرب أكثر من (37) ضريحاً لحاخامات اليهود المغاربة. كعمران بن ديوان والموجود بمدينة وزان، ودافيد بن باروخ بمدينة تارودانت، وحاييم بينتو بمدينة الصويرة… ويمثل وجود هذه الأضرحة واستمرارية تأمين زياراتها والاحتفالات بها، تعبيرا عن اهتمام المغرب بمواطنيه اليهود كما المسلمين، كما تعبر عن التسامح الديني داخل المغرب، ويعترف المغرب بالوجود اليهودي بشكل رسمي، فالمغاربة كلهم مواطنون، مسلمين كانوا أو يهوداً، ولا تمييز بينهم على أساس ديني أو عرقي.

ولطالما حظيت الزوايا والأضرحة بمعاملة خاصة من السلاطين العلويين، وإلى يومنا هذا تجمع السلطة بالزوايا علاقة طيبة، وخاصة أن الإسلام الصوفي والزوايا من أكثر التجمعات المريحة للسلطة، ولا تشكل أي قلق لها أو خطر عليها، كما أنها لا تنحو باتجاه العنف. وهذا ما يفسر دعم السلطة لها وتوقير نخبها ومنحها الهبات والهدايا. بل إن الدولة اعتمدت سياسة إحياء الطرق الصوفية منذ تسعينيات القرن الماضي، وخاصة مع بدايات انتشار التيارات السلفية بالمغرب وحركات الإسلام السياسي. وهذه الأخيرة تختلف عن التدين الشعبي أو التقليدي المرتبط خاصة بالزوايا والتصوف، والذي يُعدّ تديناً طقوسياً وسلمياً بامتياز، بعيداً عن الشأن العام والشأن السياسي، بينما تدعو حركات الإسلام السياسي لقلب النظام والمطالبة بنظام الخلافة والملك العضوض…، وترنو بعض الحركات السلفية إلى ممارسة العنف والجهاد ورفض النظام القائم.

لذا، كان من الطبيعي أن تتبنى الدولة استراتيجية توظيف قوى اجتماعية وسياسية مقابل أخرى، عن طريق دعمها المباشر أو غير المباشر لها، وهو ما ستنجح فيه إلى حد كبير. إذ نشهد مهرجانات سنوية للعديد من الزاويا والأولياء، وغالباً ما يتم افتتاحها من قبل السلطات المحلية التي تخصص لها هبات نقدية بالإضافة إلى المساعدة في تنظيم وتأمين المَوْلد، أو ما يعرف في المغرب بـ”الموسم”، فيما يشبه لعبة تبادل للشرعية أو الشرعنة. كما أن الإعلام يلعب دوراً كبيراً في الترويج لها عن طريق برامج تعريفية بالزاوية، أو متابعة احتفالياتها السنوية في فترات إحياء المواسم أو الموالد داخل الزاوية أو الضريح[1].

ترتبط الدبلوماسية الروحية بقيم التسامح ومحبة الآخر وقيم السلام ونبذ العنف، والتعامل مع الآخر على أساس الإنسانية. وكانت الطريقة القادرية من أبرز الطرق التي وصلت إلى مناطق بعيدة عن المغرب، وتمكنت من الوصول إلى تخوم غرب أفريقيا، ونشرت الدين الصوفي الإسلامي بحوض النيجر وإثيوبيا وأوغندا وزامبيا. كما سارت على نهج الطرق الشاذلية والرفاعية نفسه، والتي وصلت بالإضافة إلى بقية دول شمال أفريقيا كمصر، والتي يوجد بها أحفاد الشاذلية إلى اليوم، إلى دول أفريقية مختلفة كتنزانيا وزامبيا وغيرهما.

وتحرص السلطة السياسية على إبراز اهتمامها الخاص بالزوايا والطرق الصوفية داخل الدولة كالزاوية التيجانية والبودشيشية والمشيشية… يقول الملك محمد السادس في أحد خطبه الموجهة للزاوية التيجانية: لقد اتخذ هذا الولي الصالح مدينة فاس، داراً له ومقرّاً لزاويته الأم، ومحجا لمريديه بعد طواف علمي وصوفي في غيرها من البلدان. فكان اختياره لها راجعا إلى اعتبارات علمية وروحية واضحة لديه… وعندما وفد إلى هذه الحاضرة، تلقاه سلفنا المنعم، السلطان المولى سليمان بالترحيب والتوقير، وأحاطه بكريم العناية والتبجيل، على المعهود في أسلافنا الميامين، من رعاية العلماء والصالحين.. ومنذ ذلك الحين، وملوك الدولة العلوية الشريفة، المتعاقبون على عرش المغرب، يرعون مشايخ الطريقة التيجانية، ويصدرون ظهائر توقيرهم، ويمدونهم بأسباب القيام بنشر التربية الروحية، وترسيخ قيم الإسلام المثلى، ومكارم أخلاقه العليا… وقد ظل هذا البلد الأمين، راعيا للطرق الصوفية السنية، البعيدة عن البدعة والشعوذة والغلو في الدين، والتاريخ يشهد بأن المغاربة، صوفية وعلماء وصلحاء، قد جمعوا بين الشريعة والطريقة والحقيقة، في توازن وانسجام وتكامل والتحام.. وقد كانت الطريقة التيجانية من هذه الطرق الصوفية، التي قامت على أساس الالتزام باتباع الشريعة والسنة المحمدية، والتربية الروحية والتزكية النفسية، مما جعلها تحظى بالإقبال الواسع على موردها الشرعي الصافي، من العلماء وغيرهم، لتنتشر في القارة الأفريقية وفي العالم أجمع عبر ألوف الزوايا المعروفة بإشعاعها، فنشرت الإسلام في ربوع أفريقيا، وأنقذت الملايين من أبنائها من ظلمات الوثنية والجهالة، وفتحت قلوبهم لتلقي أنوار الهداية الربانية[2].

ويعتبر التيجانيون اهتمام السلطة بهم التفاتة ملكية كريمة، تظهر المزيد من العناية التي يوليها ملوك الدولة العلوية لمشيخة الطريقة التيجانية بالمملكة المغربية، خاصة وأن الملك قام بتعيين -بظهير شريف- الشيخ محمد الكبير بن سيدي أحمد التيجاني شيخا للطريقة التيجانية، ويلعب هذا الشيخ دورا مهما في تعزيز العلاقات المغربية والأفريقية في إطار ما يسمى بالدبلوماسية الروحية الموازية بكل أبعادها الاستراتيجية، وهو من يقوم بتعزيز العلاقات بين المنتسبين للزاوية التيجانية بكل دول العالم العربي والغربي وبالدول الأفريقية، بما فيها الوفاء لملك المغرب وأمير المؤمنين التي يجب أن يلتزم بها كل مريدي الزاوية التيجانية؛ وفاء لمضامين وصية القطب وشيخ الطريقة ومؤسسها أبي العباس الشيخ أحمد التيجاني، الذي كان يدعو من خلالها إلى ضرورة الالتفاف حول السلطان ومناصرته ومبايعته.

لقد أصبح التصوف جزءاً من المنظومة الدينية بالمغرب إلى جانب المذهب المالكي، وأحد الركائز في تحديد الهوية الدينية بالمغرب، وتم الاهتمام به أكثر بعد دخول تيارات دينية أخرى المشهد الديني المغربي كالتيارات السلفية والشيعية…، وهو ما أدى إلى التفكير في إعادة هيكلة الحقل الديني وتوسيع مساحة نشاطات واشتغال الطرق الصوفية، والعمل على إحياء القديمة والمنسية منها، وهذا ما ساعد على انتشارها من جديد بالعديد من الدول الأفريقية أيضا، ولها فروع منتشرة هناك، والتي تلعب اليوم دورا مهما في تعزيز العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وهذه البلدان، وتقوم أحيانا بالضغط على حكوماتها لصالح القضايا التي تهم المغرب، وعلى رأسها قضية وحدته الترابية.

تعتبر السلطة السياسية أن الدبلوماسية الروحية تلعب دورا كبيرا في تفعيل ثقافة الحوار وترسيخ القيم النبيلة والتعايش والتقريب بين الشعوب وإشاعة روح التعايش. خاصة وأنها ترتكز على البعد الروحي والديني القائم على قيم التسامح والمحبة والسلام. ويعتبر التصوف جزءاً من المكون الديني والهوية الدينية للمغرب اليوم، ويلعب دورا هاما في توازن الحقل الديني من أجل محاربة آفتي التطرف والغلو الديني.


[1]– إكرام عدنني، “الزوايا والأضرحة: بين المتخيل والمقدس”، مقالة منشورة على موقع السفير العربي.

http://assafirarabi.com/ar/4405/2015/10/08/%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B6%D8%B1%D8%AD%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AE%D9%8A%D9%84/

[2]– من الرسالة السامية التي وجهها الملك محمد السادس إلى المشاركين في الاجتماع العام للطريقة التيجانية بفاس، (27 يونيو/ حزيران 2007).

إقرأ أيضا

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة
مقالات

التطورات الصاعدة والفرص الناقصة

۲٦ ديسمبر،۲۰۲٤
مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس  خلال عشرية حكم الإسلاميين
مقالات

مجلة الأحوال الشخصية وحقوق المرأة في تونس خلال عشرية حكم الإسلاميين

۱۵ نوفمبر،۲۰۲٤
الجماعة الإسلامية في لبنان: إشكاليات التأسيس ومشكلات المؤسسة – الحلقة الأولى
مقالات

فجر التطرّفات في لبنان

۱۲ أغسطس،۲۰۲٤
أصدقائي (المتطرفون).. اختاروا التَّنوير نهجاً
مقالات

رفض فقهاء الاثنيّ عشريَّة ما دسه الغلاة.. في الولاية في الأذان

۲۹ يونيو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

الأُصولية و«الذكاء الاصطناعي» أساليب التوظيف

۳۱ مايو،۲۰۲٤
الجماعات الإثنية والدينية… والدولة
مقالات

ضرورة الإصلاح الديني المؤسسي

۲۲ مايو،۲۰۲٤

أحدث المواضيع

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

طوفان حماس وتذويب حل الدولتين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

القاعدة في اليمن: سؤال التخادم مع إيران

۲۲ يناير،۲۰۲۵
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

إيران ما بعد «7 أكتوبر»: الممرات والحرس ومجتبى»

۲۵ أبريل،۲۰۲۵
الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

الإسلام الأرخبيلي في إندونيسيا: المجتمعات والجماعات ومكافحة الإرهاب

۱٦ أبريل،۲۰۲۵
أكتوبر: طوفان الإسلامويين

أكتوبر: طوفان الإسلامويين

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

الإرهاب والذكاء الاصطناعي: الأدوات والمواجهات والمستقبل

۲۰ فبراير،۲۰۲۵
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • إصدارات 2024
    • إصدارات 2023
    • إصدارات 2022
    • إصدارات 2019
    • إصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • طالبان
  • كتب صوتية
  • حوارات
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English
  • سياسة الخصوصية
  • دراسات في التسامح

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In